يغلقون المصابيح رغبة فِيّ النوم
!! يبقى ذلك المقهى هو الوحيد الذي يحمل مِنهُم عُشاق وَ منهم غرباء وَ اكثرهم يهزهم الحنين!
وَ لا ملجاء منه إلا إليه ..!
في مساء هذا اليوم !' #المطر بلل ارجاء المدينه
. أستبشروا جَميعهُم .. ! هي تحب المطر حباً جما ..
نزل المطر وَ كانهُ يُطهرهُ مِنْ دناسة عاشقً ..
.، كان وَ من ثم أصبح غريب '
في زاوية المقهى تُدون م َيؤلم قلبها ..
وَ كانت تلك الورقه تحمل عنها عبء كبيراً ..
غيابُكَ لا يؤلِمُني لا أريدك ، أكرهك ، أريد أن أخبرك أمراً
..!! مُغفلةُ أنا حين نطقت بَ الحب لك .. 'صمت '..
- بكت بكاءِها أبكى جميع من كان بَ المكان .. اخر مَ كُتب بتلك الورقه ..
لم اعد اذكرك لتذهب إلى الجحيم !!
لما تلك الدموع طالما تكرهينه ؟
كاذبه وَ ربّ مُحمد